مسؤولون كبار في اسرائيل : نتنياهو يعرض البلاد للخطر وعلى الكونغرس إلغاء دعوته
أن "الكونغرس ارتكب خطأً فادحًا - ظهور نتنياهو في واشنطن لن يمثل إسرائيل ومواطنيها، بل سيكون مكافأة لسلوكه الفاضح والمدمر تجاه بلدنا"
أن "الكونغرس ارتكب خطأً فادحًا - ظهور نتنياهو في واشنطن لن يمثل إسرائيل ومواطنيها، بل سيكون مكافأة لسلوكه الفاضح والمدمر تجاه بلدنا"
وأكد نتنياهو أن المحكمة ستوافق على طلب المدعي العام وتصدر أوامر ضده قريبا وربما قبل سفره إلى الولايات المتحدة لإلقاء كلمة بالكونغرس في 24 يوليو.
كشف استطلاع للرأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية، مؤخرًا، أن معسكر بنيامبن نتنياهو حصل على 47 مقعدًا من أصل 120 في الكنيست؛ في حين حصدت أحزاب المعارضة على 73 مقعدا
ومنذ أشهر، يحتج إسرائيليون على إدارة نتنياهو للحرب الدائرة في قطاع غزة ويتجمع العشرات بانتظام للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وعودة الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس".
خلال المحادثة قاطعت العائلتان نتنياهو ووجهتا إليهما الإهانات لأنها لا تستطيع القول إنها لا تثق بالجيش، لأن مصير أبنائهما يعتمد عليه. رداً على ذلك،
أما الأمر الثالث، فبحسب نتنياهو هو "إفشال نوايا طهران بأي ثمن وبأي طريقة، بتدمير إسرائيل".
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "يأتي تصريح نتنياهو في هذا الوقت بمثابة خيبة أمل كبيرة لأولئك الذين كانوا يأملون في أن تنتهي الحرب في غزة قريبا
وفي حسابه على منصة "إكس"، كتب يائير لبيد معلقا على لقاء نتنياهو بالقناة "14": احكموا بأنفسكم إذا كان قادر على إدارة الدولة في هذه الأزمة".
ضرورة أن يتضمن أي اتفاق وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً من قطاع غزة، لقطع الطريق على محاولات نتنياهو المراوغة".
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعيين قائدين سابقين بالجيش منسقين للشمال والجنوب، بغرض إعادة تأهيل المجتمعات القريبة من المنطقتين.
ووردت تصريحات نتنياهو خلال افتتاح جلسة الحكومة الأسبوعية، اليوم الأحد، حيث واصل توجيه الانتقادات إلى إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن،
وذكر المسؤولون الأميركيون أن نتنياهو قد يستغل الحدث لانتقاد الرئيس الأميركي جو بايدن "لعدم دعمه العملية الإسرائيلية ضد حماس بما فيه الكفاية".
وتستهدف الزيارة رأب الصدع الذي أحدثته انتقادات نتنياهو للولايات المتحدة حول تأخر الأسلحة الأمريكية، ومناقشة تطورات الحرب في غزة، واحتمالات نشوب حرب مع "حزب الله" في لبنان.
ووصف "باراك" الحرب التي أعلنها نتنياهو ردًا على الهجوم المفاجئ الذي شنته الفصاءل الفلسطينية، بأنها "أقل الحروب نجاحًا في تاريخها، بسبب الشلل الاستراتيجي الذي تعاني منه قيادة البلاد".
وأضاف ديسكين: "إن تقارب كل هذه الأبعاد من التهديدات معا من شأنه أن يوصلنا إلى العتبة الوجودية في المستقبل القريب".
يأتي ذلك رغم تأكيدات المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، بأن الحديث عن تدمير حماس هو مجرد ذر للرماد في عيون الإسرائيليين.
قال الرئيس السابق للموساد تمير باردو "ليس لدى نتنياهو إستراتيجية ولا رؤيا مستقبلية وكل ما يهمه البقاء في السلطة".
جواب نتنياهو: "أعتقد أنه سيتعين علينا نزع السلاح بشكل مستدام، ويجب أن تكون هناك إدارة مدنية لإدارة ليس فقط توزيع المساعدات الإنسانية لكن أيضا الإدارة المدنية
ورأى أن "المبادرة التي طرحها رئيس الأركان هرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت بموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لشن هجوم على حزب الله برا وجوا وبحرا،
ووصفت الصحيفة استقالة ميلر بأنها "انتكاسة للدبلوماسيين الأميركيين الذين يسعون إلى قطيعة أكبر مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وائتلافه اليميني المتطرف".